من چنا زغار ... چنا نكره الحمام ليش ...؟؟؟
لأنه أمهاتنا چانن يعذبنا تعذيب لما يسبحونا ..
والله لما تگول لي گوم للحمام يركبني جني من الخوف تگول بزونه محشوره بغرفه ..
تبدأ رحلة العذاب من نزع الملابس
تنزعني البلوزه عبالك تنتف ريش دجاجة .. وأذاني كل إذن بجهه ،
طول وقت الحمام ينرادلك تبقى گاعد القرفصاء علی التخته ..
زين يايمه .. والله رجليه توجعني ...
بسرعه تناوشتني براشدي طياري وتگول ... إنچب ..!!
أما ..بالنسبه للمي .. لازم ی?ون تحت درجة الغليان بشویه
يايمه لحمي ذاب (انهریت) ...!!
همین جاني الطراك الثاني ..
ولمن تفرك راسي تگول تفرك بمصباح علاء الدين السحري ... علمود يطلع الجني ..
وراسي يطوطح يمنه ويسرى ،،
تگول عبالك هنديه ..
والمشكله لما ينزل الصابون على وجهك وتريد تشيله تتشوه ملامح وجهك هاي غير حركة العيون ..
المشكله انه الصابونه غار (رگي)
طبعا هاي الصابونه .. أقسى من حجر الحمام الخاص بفرك الرجلين .
فقرة التلييف ...
تگول گصاب يحد سچاچینه ..
طبعا ربنا حامينا وإلا على هذا الفرك للجسم يصير بينا شلل نصفي ..
طبعا الحمام بالسرا .. والجبير قبل الصغير ..
ولما أسمع أخويه الچبير يبچي وهي تسبحه وآني بثاني غرفه أكوم أبچي تلقائياً من الخوف ..
بعد هذا الحمام ...
تباوع بالمرايه والبخار يطلع من جسمك عبالك جدر ضغط مفتوح ..
~~~~
بالنسبه لتلبيس الهدوم ...
رأسك أكبر من فتحة البلوز
بخمس مرات وتريد يدخل راسك ..!!
گوه وتلبس أول بلوزة والثانيه المصيبة ...
والطرگاعه لما تگول .. إلزم الردن
مع حمام الغالية ..